شديد صاحب السايبر
........
فتح بابه وطلب من شديد صاحب السايبر الملاصق له ان يخفض صوت الحاسب قليلا لأنه يشغل الأغاني بصوت عال ... فرفض وتبجح وادعى انها حرية شخصية ... فسكت واغلق بابه ... بعد يومين وجد شديد الذى كان يتفاخر بقوته الجسمانية يقف كالفأر المذعور وسط ثلاثة رجال اشداء يتدافعونه ويطلبون ديونهم لديه ... بدون تفكير اقترب منهم ... اخرج حافظته .. سدد ما طلبوه ... قبل شديد رأسه ودموعه تنهمر ... سارا سويا
................
بقلمي
ملكة الرومانسية فيحاء القطيشات
حقوق النشر محفوظة
24 / 5 / 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق