متناقضاااااااااااااااااات كبيرة جدا ج 1
اقوال وأراء متباينة
......................................................
لم يحتار المجتمع الدولي بقضيةٍ مثلما احتار بالقضية اليمنية وهذا ليس فقط لكونها معقدة بسبب خصوصياتها وبسبب ازدحام الاطراف الخارجية ذات الصلة بها ـ وإنما كانت الحيرة الحقيقية في الشعب اليمني نفسه وليس في اطراف الصراع , إنطلاقاً من الفرضيات الثلاث التالية...
الفرضية الأولى ...
الشعب اليمني ... جبار وعظيم بما يملكه من الصبر والقدرة على تحمل ما لا يمكن لشعب أخر أن يتحمله.
الفرضية الثانية ...
الشعب اليمني ... جاهل حتى على مستوى حملة الشهادات العليا لأنه واقع في شرك التبعية لغيره اكثر مما تعانيه قيادته من التبعية لغيرها.
الفرضية الثالثة ...
الشعب اليمني ... يعاني من الفصام السلوكي فهو شجاع وجبان في آن واحد ـ ويتحدث عن ما يعاني ولكنه لا يعمل في اتجاه التخلص مما يعاني
فمن لديه منكم أصدقائي الأعزاء وجهة نظر اتمنى عليه راجياً أن يطرحها لعلنا نهتدي
بقلم أ / هشام ذياب المصعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق