الجمعة، 4 أغسطس 2017

أنا أفكر ......... بقلم أ.هشام ذياب المصعدي

أنا أفكر ...! ولكن ... لا أدعي أبداً بأني أفكر نيابةً عن الأخرين لأنني لا أستطيع تحمل تلك المسؤولية لأنها عظيمةً جداً ـ وفي نفس الوقت لا يمكن أن أسمح لغيري بأن يفكر نيابةً عني لأني لا أقبل بأن أكون مجرد تابعاً لغيري. 
بقلم أ.هشام ذياب المصعدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق