................
دلفت لحجرة النوم ... تناوم زوجها .. لاحظت ملابسه الخفيفة في هذا البرد ... تركته وخرجت ... رن هاتفه ... سمعت همسات وقبلات .. عادت تسترق السمع .. هجمت ..وجدته عاريا .. أخفى الهاتف تحت الغطاء .. سألته قال انه يستعد للاستحمام ..صاحت هيا أساعدك ...فجأة انطلق الصوت ...أين ذهبت يا حبيبي ؟... سألته قال الشركة ... تبسمت وتمتمت بحكمة والدتها ... يا من تأمنى للرجال كأنك تأمنى لاستمرار المياه بالغربال .....
..............
بقلمي 
ملكة الرومانسية فيحاء القطيشات
حقوق النشر محفوظة
18 / 3 / 2018
 

 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق