
قد جاءني الطير المغرّد
ليته
من لحن شعري يستزيد فنسعدُ
ساقتْ إليّ حنانها في صوتها
وَجْد المحب ودمعةٌ تتوقّدُ
غنّتْ وكان الّلحن من همساتها
عزفاً ترقّ له الخيول وترقد
رفقاً بقلبك لا أراك بمضجعٍ
والطير تمسي في عيوني تنشد
ولقد قرأتُ وهاجني من شِعرها
عطر الورود بشهدها يتولّد
لمع العقيق لحسنها فتورّدت
إن البدور بنورها تتزوّد
فرايتها والنّور أول ما يُرى
نبع الغرام لعاشقٍ يتودّد
لا تحسبي اني كغيمٍ عابرٍ
بل بتُّ نبضاً في فؤادك يرفد
لو تسألين الدمع عني يشتكي
فأنا الذي من جمره يتوسّد
من لحن شعري يستزيد فنسعدُ
ساقتْ إليّ حنانها في صوتها
وَجْد المحب ودمعةٌ تتوقّدُ
غنّتْ وكان الّلحن من همساتها
عزفاً ترقّ له الخيول وترقد
رفقاً بقلبك لا أراك بمضجعٍ
والطير تمسي في عيوني تنشد
ولقد قرأتُ وهاجني من شِعرها
عطر الورود بشهدها يتولّد
لمع العقيق لحسنها فتورّدت
إن البدور بنورها تتزوّد
فرايتها والنّور أول ما يُرى
نبع الغرام لعاشقٍ يتودّد
لا تحسبي اني كغيمٍ عابرٍ
بل بتُّ نبضاً في فؤادك يرفد
لو تسألين الدمع عني يشتكي
فأنا الذي من جمره يتوسّد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق