ياسيدة الحسن والجمال لهذا الزمان
تعجز في رسم حسنك ريشة أي فنان
تتوه في وصف حسنك عيون كل الجان
تتلجم بوصفك لباقة وفصاحة اللسان
أأنت نور ملاك علي هيئة بني الإنسان
تغار من حسنك كل زهور البستان
ياسيدة خعضت لجمالها كل المعان
أليس لي في قلبك نبض أو مكان
أم أني طرقت بابه بعد فوات الأوان
بقلم
عادل جاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق