الثلاثاء، 2 فبراير 2021

تطوير وبناء الذات ......... بقلمي ملكة الرومانسية فيحاء القطيشات




تطوير وبناء الذات
................
تطوير الذات هو مصطلح تطوير الذات بأنه مجهود الشخص وسعيه ليكون أفضل مما هو عليه عن طريق تحسين قدراته وإمكانياته ومؤهلاته وهذا يعتمد على قدرت الذاتية وبناء الشخصية والعقلية والفكرية وأهم في ذلك القدرة في بناء الثقة لديه .
ونجد الطرق تساعدنا على التطوير الذات وأهم كالتالي .
معرفة نقاط القوة في شخصيته وتطويرها
وهذا يساعد في التطوير القدرات العقلية والذهنية
وكذلك يساعدنا في التطوير مهارات والتواصل مع الآخرين
وعندما نقوم في التطوير القدرة الذاتية وتحسين القدرة على السيطرة على النفس والمشاعر وردود الأفعال، وإكسابها مهاراتٍ . والابتعاد عن الانقاط الضعف الدنيا والابتعاد كل البعد عن سلوكيات الاسالبية التي هي في المقدره تضعف من القدرة الذاتية وعدم التحكم به .
ومن أهميتة لكبيرة لتطوير الذات سواءً للفرد أو للمجتمع
فهي تختلف أهميته من شخص لآخر في الدرجة أو المستوى وكلما زاد الإنسان من تطويره لنفسه علا مركزه في المجتمع وأصبح أفضل وهذا التقدم في رفع المستوى القدرة الذاتية يعود من حيث العلم السكوليوحية والمدربين والعاملين علية لانه هناك منهجه الخاص به يقوم في تحفيز الفرد على الاعتماد على النفس وعلى الثقه في كل فكره أو خطوة يقدم علية وهذا يعطى حافز والثقه لدى الفرد في تحقيق المراد في التطوير ذاته وهذا يكون أولاً كمدخل في التطوير الذات واحترامها مما يساعد في تعبير عن الشعور الفرد في الشخصية والثقة لديه ورفع القدرة الذات إلى المستوى المطلوب عندها .
وكذلك بناء العلاقات المختلفة التي تعتمد على تقرب من الشخصية والثقة التي تلعب دوراً كبيراً في تطويرها وهي التي تتمحور في العلاقة الأسرية التي تساعد كذلك في بناء الشخصية الابناء وضع أهداف المناسب وسير علية وهذا يحقق نجاح كبير في بناء الشخصية والذات في وقت واحد
واذا كانت العائلة لا تقدر الاطفالها في بناء العقلية المنفرده لديهم قد يأتي في ذلك انهيار القدرة الذاتية لديهم وقلة احترام الفرد مما تعطي النتجية ضعف في الشخصية وعدم الثقه في حق نفسة والمجتمع وهذا يجعل المعايير مرفوض وغير واقعية وعندها يسيرون على نهج غير مبالاه وقد لا يساعد على بناءالفرد وتحسين تلك المهارات
وفي النهاية .
علينا الاستفادة من نقاط القوة لدينا وطرق تطوير الذات وهناك طرق عدة يمكن أن يتبعها الفرد لتطوير ذاته وتحسين كفاءاته في المجتمع
وهي تقليل الفجوة بين المعلومات ونظم التعليم التي يتلقاها الفرد والمهارات التي يكتسبها منها. وما يحتاجه فعلياً في حياته العملية والاستمرار في التعلم والاطلاع على كل ما هو جديد من التغيرات العلمية التي تحدث وذلك لتطوير القدرات بما يتناسب مع التطورات الحاصلة في المجتمع.
تحديد الهدف في الحياة ومايناسب قدرتنا
واكتساب طرق جديدة للتعامل مع الضغوطات ومشاكل الحياة إحداث التغيير في جميع نواحي الحياة.
......................
بقلمي
ملكة الرومانسية فيحاء القطيشات
حقوق النشر محفوظة
2 / 2 / 2021

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق