وجهة نظر متشائل
بين التشاؤم والتفاؤل واترنح..لااعرف لايهم الغلبة في زماننا ولكني اعرف بفطرتي ايهم الارجح!!
ولكني في زمن اخر الزمان كثيرا مااحزن قليلا ماافرح!!
نحن في زمن السخرية علي المبادئ والاعراف ..في زمن قلت فية شجاعة الاعتراف ..والفتن اخذة في الاستشراف ..والظلم والقسوة ملك لايخاف!!
والعدل والرحمة كسنين عجاف
والعلم اغلبة موجة للسلاح والدمار فالاقوي هو من يستطيع ابادة الديار واهلها في وضح النهار!!!!!
ومع قمر الليل للشعراء والعاشقين ...اصبح اليوم للجواسيس والطواغيت اقمار !!!!....
نحن في زمن يلوذ اهل البيت من البيت بالفرار فالعدو يستعمر ....والتكفيري يذبح ويكفر ...والحاكم يبطش بالعسكر فكيف بحياة مع موت بل الموت بالنسبة لهذة الحياة حياة ..وطوق للنجاة ةنهاية لمعاناة
ولكن نصر الله قريب وعدل الله واجب ولن يضيع حق مظلوم ورغم الهموم الحق غالب ورغم السموم والالام هناك الامل!!!
فالتاريخ يخبرنا والماضي يعلمنا ان الشر قد يربح عدة معارك ولهذا حكمة والصبر عليها نعمة والهرولة اليها نقمة فمهما بدت ظاهريا من حكمة فهي فتنة تجذب الظالم من الخادم الي الحاكم ولكننننن
في نهاية الدرب الخير دائما هو سيد الحرب ومع قلة عدد الاخيار وكثرة عدد الاشرار ياتي المدد من العزيز الجبار ويقذف في قلوب هؤلاء الوهن ويكتب لانصار الحق دائما الانتصار ...متشائل
احمد عبد الرحمن
بين التشاؤم والتفاؤل واترنح..لااعرف لايهم الغلبة في زماننا ولكني اعرف بفطرتي ايهم الارجح!!
ولكني في زمن اخر الزمان كثيرا مااحزن قليلا ماافرح!!
نحن في زمن السخرية علي المبادئ والاعراف ..في زمن قلت فية شجاعة الاعتراف ..والفتن اخذة في الاستشراف ..والظلم والقسوة ملك لايخاف!!
والعدل والرحمة كسنين عجاف
والعلم اغلبة موجة للسلاح والدمار فالاقوي هو من يستطيع ابادة الديار واهلها في وضح النهار!!!!!
ومع قمر الليل للشعراء والعاشقين ...اصبح اليوم للجواسيس والطواغيت اقمار !!!!....
نحن في زمن يلوذ اهل البيت من البيت بالفرار فالعدو يستعمر ....والتكفيري يذبح ويكفر ...والحاكم يبطش بالعسكر فكيف بحياة مع موت بل الموت بالنسبة لهذة الحياة حياة ..وطوق للنجاة ةنهاية لمعاناة
ولكن نصر الله قريب وعدل الله واجب ولن يضيع حق مظلوم ورغم الهموم الحق غالب ورغم السموم والالام هناك الامل!!!
فالتاريخ يخبرنا والماضي يعلمنا ان الشر قد يربح عدة معارك ولهذا حكمة والصبر عليها نعمة والهرولة اليها نقمة فمهما بدت ظاهريا من حكمة فهي فتنة تجذب الظالم من الخادم الي الحاكم ولكننننن
في نهاية الدرب الخير دائما هو سيد الحرب ومع قلة عدد الاخيار وكثرة عدد الاشرار ياتي المدد من العزيز الجبار ويقذف في قلوب هؤلاء الوهن ويكتب لانصار الحق دائما الانتصار ...متشائل
احمد عبد الرحمن

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق